Skip to main content

نبذة عن المصرف

مصرف اليقين: مؤسسة مالية ليبية رائدة تأسست وفقاً للقوانين المصرفية وبدأت أعمالها في عام 2019

مصرف اليقين هو شركة مساهمة ليبية تأسست وفقاً للقانون رقم (1) لسنة 2005، والمعدل بالقانون رقم (46) لسنة 2012 المتعلق بالمصارف. يحمل المصرف السجل التجاري رقم (9237) وبدأ مباشرة أعماله المصرفية بعد الحصول على إذن المزاولة رقم (98) لعام 2019. افتتح أول فرع له في 19 سبتمبر 2019.

يبلغ رأس مال المصرف التأسيسي والمصرح به وفق التشريعات النافذة 250 مليون دينار ليبي، وهو مدفوع بالكامل ومقسم على 2.5 مليون سهم بقيمة اسمية قدرها 100 دينار ليبي للسهم الواحد، وذلك من خلال الاكتتاب العام في سوق المال الليبي. وقد أصدر مصرف ليبيا المركزي تعليمات بزيادة رأس مال المصرف إلى 500 مليون دينار ليبي، وفق الرسالة رقم (ارم ن804)(1223) بتاريخ 2023/06/11، وسيتم تنفيذ هذه التعليمات وفقًا للإجراءات والقوانين المنظمة لذلك.

يمتلك الأفراد الطبيعيون نسبة 71% من رأس المال المدفوع، بينما تمتلك الشركات المحلية الخاصة نسبة 29%، مما يجعل المصرف مساهمًا فعالًا في النهوض بالاقتصاد الوطني وتنويع مصادر الدخل وتعزيز التنمية المستدامة.
about graphic eaf6b8ac

رؤيتنا

أن نكون المصرف الرائد في تقديم الخدمات المصرفية الرقمية والمتوافقة مع مبادئ وأحكام الشريعة الاسلامية وتحقيق أفضل قيمة مضافة لعملاءنا ومساهمينا وموظفينا.

رسالتنا

التميّز في خدمة العمالء وتقديم منتجات مصرفية مبتكرة تفي بمتطلباتهم وترقى إلى مستوى تطلعاتهم وتواكب التطّور التّقني بما يٌحقّق التنمية المستدامة.

قيمنا

Trust icon

الأمانة

Responsibility icon

المسؤولية الاجتماعية

Integrity transparency

النزاهة والشفافية

Excellence innovation

التميز والابتكار

دور مصرف اليقين في
المسؤولية الاجتماعية

انطلاقًا من المرجعية والقيم الإسلامية التي قام عليها مصرف اليقين، فإن دوره في الحياة الاقتصادية والاجتماعية يتجاوز مجرد تحقيق مصالح المالك أو الالتزام بقواعد الحلال والحرام. حيث يعتبر مراعاة حق المجتمع في هذه الأموال ركيزة هامة وأساسية.
المساهمة في التنمية
يسعى مصرف اليقين إلى زيادة الناتج المحلي الإجمالي للمجتمع والمساهمة في حل القضايا الملحة مثل الإسكان والبطالة والأمن الغذائي. كما يعمل على تحريك الثروة وتداولها بين الأفراد، وتنمية المناطق الجديدة، ودعم الرعاية الصحية والاجتماعية، وتوفير الاحتياجات الأساسية، ومحاربة الفقر والبطالة عبر تمويل المشاريع الإنتاجية الحقيقية التي تنشئ فرص عمل وتحقق قيمة مضافة، سواء كانت هذه المشاريع كبيرة، متوسطة أو صغيرة
التفاعل مع المتعاملين
يكون للمصرف دوراً إجتماعياً تجاه المتعاملين معه بالمحافظة على شرعية وسلامة المعاملات المقدمة، والعمل على تحقيق رضا المودعين، بتسهيل إجراءات التعامل وكسب ثقة المتعاملين، ودراسة دوافع وسلوك المتعاملين بالمصرف على فترات متفاوتة، والإهتمام بشكاوى ومقترحات المودعين.
دور المصرف تجاه موظفيه
يكون للمصرف دوراً إجتماعياً مع موظفيه، بتفعيل نظام المشاركة في الأرباح، والإهتمام بنظم المرتبات الخاصة بالعاملين، وتوفير بيئة عمل مناسبة، من حيث التدريب والتطوير، ووجود نظم عادلة بين العاملين، وسيكون العنصر البشري العامل الأهم والركيزة الأساسية في عمل المصرف.